عام 2002 أثارت دراسة WHI مخاوف كبيرة حول العلاج الهرموني حيث أشارت إلى ارتباطه بزيادة خطر الجلطات والسرطان. هذه النتائج أثرت على آلاف النساء وتسببت في قلق واسع. لكن الأبحاث اللاحقة مثل دراستي KEEPS وELITE أثبتت أن استخدام النوع المناسب من العلاج الهرموني بجرعات مدروسة لا يسبب تلك الأضرار الجانبية، بل يقدم فوائد مهمة للصحة.
في هذا الفيديو، توضح د. إناس الزيتي الفروق بين الدراسات وكيفية تفسير نتائجها، وتشدد على أن الفائدة من العلاج تفوق بكثير المخاطر عند استخدامه بالطريقة الصحيحة وتحت إشراف طبي.
📍 أماكن ممارسة د. إناس:
مستشفى الإمارات التخصصي – المدينة الطبية
مستشفى الإمارات – فرع الخليج التجاري
🔗 https://www.emirateshospital.ae/doctors/dr-enas-elzeity